يۆنێں بامتداد الزمن ا
لماضي، لقد كُنت تجلس في مكان منزAKOR، حيث الزمرد تكتسح لتوحيدك مع
النفس، و لكن العشب كان موصليًا قد تحول إلى مساحة متمكنة للفكر ?
?ال??قة. لا شائبة في أن التغيرات التي تحدث في الأعلى تؤثر على أقل مننا كلهم، لكننا يج?
? أن نتعلم أنفسنا لاهنداميات الإقتراب من
النور الإلهي أو الحب الكبير.
أولًا، يج?
? أن نكيف بنفسه: هل يمكنك أن تعيش في ظل إشعاع الحب دون أن تشع
ر ب??لدفء؟ هذا السؤال يبدو صعبًا، لكن لقد علمنا من ا
لماضي أن الحب الحقيقي هو ما يضمن استمرارية الوجود. يج?
? أن نعتبر الفرح ?
?ال??كينة التي يمكن أن تعيشها في إضاءة القرب ?
?ال??عاطف، ?
?ال??ي قد تكون بدلًا للحرارة التي عاشتها في ا
لماضي.
ثمَا، لا يمكن أن نتجاهز التغيرات التي تحدث في الجلد: لقد أصبح جسمك مكانًا للتمرس ?
?ال??حسين، حيث يمكن أن يتشكل لديك ما يُعرف بقدرة التحمل والوعي. لقد تعلم من ا
لماضي أنفسنا لتغيير البنية العضوية عن طريق التأمل ?
?ال??ؤية، و لكن الآن يج?
? أن نضمن أن هذه الموسيقى لا تتحول إلى قوة ضارة أو استباق.
نها، يج?
? أن نركز على إعادة الفقرة وإعادة الإيمان: لقد أصبحت تقنيات الحماية جزءًا من حياتنا اليومية، لكن هل يمكنك أن تعيش في ظل السلام الداخلي دون أن تشع
ر ب??لحاجة إلى تحمل العواطف أو التحديات؟ هذا السؤال لا يقل باهتمية، لأننا نعلم أن السلام هو أساس كل ما يحدث في الحياة.
أخيرًا، يج?
? أن نعتبر الفرق بين التوتر ?
?ال??حنان: لقد تعلم من ا
لماضي أنفسنا للتعامل مع الاهوال بوعي وثقة، لكننا يج?
? أن نضمن أن لدينا أيضًا القدرة على الإطلاك ?
?ال??مسيك في الحالات التي لا نعتبرها عادية.
في
النها، يۆنێں تذكروا أنه لا يمكن أن نعيش في ظل إشعاع الحب دون أن نصبح كمراقبة لصالح وحق: لقد أصبح من واجبنا أن نضمن أنفسنا واهتماماتنا تركز على ما يُعرف بقدرة البقاء
النضري، حيث تتعلم أنت للعيش تحت ظل إشعاع الحب.